یصوغ العقاد فی هذا الکتاب نظرته لنصف حیاتنا الآخر — إنها المرأة — وتحلیله لصفاتها وطبائعها التی فرضتها علیها طبیعة التکوین البدنی والنفسی، مبتدئًا بقصة آدم وحواء مع شجرة الخُلد المحرَّمة، حیث یری أن طبیعة المرأة ککائن عنید مُولع بالممنوع وحب الاستطلا...
يصوغ العقاد في هذا الكتاب نظرته لنصف حياتنا الآخر — إنها المرأة — وتحليله لصفاتها وطبائعها التي فرضتها عليها طبيعة التكوين البدني والنفسي، مبتدئًا بقصة آدم وحواء مع شجرة الخُلد المحرَّمة، حيث يرى أن طبيعة المرأة ككائن عنيد مُولع بالممنوع وحب الاستطلا...