هذا الکتیب یکثف حمّی الحنین الأندلسی عندما یقف المؤلف أمام إنجازات الحضارة العربیة سائلاً البیوت فی غرناطة وقرطبة عن ساکنیها، ومفاتیح البیوت عن أصحابها، وکذلک الزمان التلید عن رجالاته العظام.
هذا الكتيب يكثف حمّى الحنين الأندلسي عندما يقف المؤلف أمام إنجازات الحضارة العربية سائلاً البيوت في غرناطة وقرطبة عن ساكنيها، ومفاتيح البيوت عن أصحابها، وكذلك الزمان التليد عن رجالاته العظام.