عن الکتاب: یرید الکاتب لتراب سنوات العمر أن یکون فی وهج الزعفران، لا ینطفئ مهما اشتدّ لهیب الضنی والألم، وتنزّی شبح الموت المنتصر. ذلک أن أجواء الطفولة الطافحة بالنداوة ولغة البدء، تمنحنا دوماً حلم التجاوز، ووهم ملاقاة "الکلیة" الضائعة.
عن الكتاب: يريد الكاتب لتراب سنوات العمر أن يكون في وهج الزعفران، لا ينطفئ مهما اشتدّ لهيب الضنى والألم، وتنزّي شبح الموت المنتصر. ذلك أن أجواء الطفولة الطافحة بالنداوة ولغة البدء، تمنحنا دوماً حلم التجاوز، ووهم ملاقاة "الكلية" الضائعة.