عن الکتاب: إنه لنافع لمن یقدرون محمداً، ولیس بنافع لمحمد أن یقدروه؛ لأنه فی عظمته الخالدة لا یضار بإنکار، ولا ینال منه بغی الجهلاء، إلا کما نال منه بغی الکفار.. وإنه لنافع للمسلم أن یقدر محمداً بالشواهد والبینات التی یراها غیر المسلم، فلا یسعه إلا...
عن الكتاب: إنه لنافع لمن يقدرون محمداً، وليس بنافع لمحمد أن يقدروه؛ لأنه فى عظمته الخالدة لا يضار بإنكار، ولا ينال منه بغى الجهلاء، إلا كما نال منه بغى الكفار.. وإنه لنافع للمسلم أن يقدر محمداً بالشواهد والبينات التى يراها غير المسلم، فلا يسعه إلا...