عن المسرحیة: لا یخفی الأدیب الکبیر توفیق الحکیم اعجابه بالحمیر وبعالم الحمیر.. وهو یهرب من الرقابة الامنیة بان یتحدث حدیثه علی فم الحمیر، بل انه فی هذه المسرحیة یتخیل انه جالس علی مکتبه مستغرق فی التأمل والتفکیر ویدخل علیه حمار ویقدم نفسه له بانه...
عن المسرحية: لا يخفى الأديب الكبير توفيق الحكيم اعجابه بالحمير وبعالم الحمير.. وهو يهرب من الرقابة الامنية بان يتحدث حديثه على فم الحمير، بل انه في هذه المسرحية يتخيل انه جالس على مكتبه مستغرق في التأمل والتفكير ويدخل عليه حمار ويقدم نفسه له بانه...