عن الکتاب: شعرتُ بألم مضنٍ فی الرابع من کانون الأول/دیسمبر عام 2010 عندما تعرّضتُ للإیقاف عن الکتابة الصحفیة؛ إثر مقالة نشرتُها بعنوان: “کم عمر أصغر مسؤول لدینا؟“، التی تمنیت فی أحشائها أن تنتشر عدوی استقالة مؤسس تویتر ومدیره التنفیذی السابق، إیفا...
عن الكتاب: شعرتُ بألم مضنٍ في الرابع من كانون الأول/ديسمبر عام 2010 عندما تعرّضتُ للإيقاف عن الكتابة الصحفية؛ إثر مقالة نشرتُها بعنوان: “كم عمر أصغر مسؤول لدينا؟“، التي تمنيت في أحشائها أن تنتشر عدوى استقالة مؤسس تويتر ومديره التنفيذي السابق، إيفا...