عن الروایة: خلقها حسن حمید لتنتفخ وتتطور علی أجزاء من أمکنة لا مثیل لها علی وجه البسیطة، عنق زجاجة فیه نبت وزرع ودفء وماء واختناق، حکایة نمت فی غفلة من الزمان ومن أهل الزمان، وکاد الجشع المتلبس بالحلم یحیط بأعناق فئات وأقالیم فتمسخهم أو تنسخهم، وع...
عن الرواية: خلقها حسن حميد لتنتفخ وتتطور على أجزاء من أمكنة لا مثيل لها على وجه البسيطة، عنق زجاجة فيه نبت وزرع ودفء وماء واختناق، حكاية نمت في غفلة من الزمان ومن أهل الزمان، وكاد الجشع المتلبس بالحلم يحيط بأعناق فئات وأقاليم فتمسخهم أو تنسخهم، وع...