عن الروایة: أحست بکآبة مفاجئة، قالت: المکان لیس مهماً بحد ذاته. سألها وهو یکتشف روعة تقاطیعها: ماذا تقصدین؟ قالت: لا شیء، لکن لیس مهماً أن أسکن بیتاً فخماً، وأحس أنه یسجننی. سأل وصوته یرق: هل یسجنک حقاً؟ ردت: أحیاناً. قال وخلایا دماغه تعشق ملامح...
عن الرواية: أحست بكآبة مفاجئة، قالت: المكان ليس مهماً بحد ذاته. سألها وهو يكتشف روعة تقاطيعها: ماذا تقصدين؟ قالت: لا شيء، لكن ليس مهماً أن أسكن بيتاً فخماً، وأحس أنه يسجنني. سأل وصوته يرق: هل يسجنك حقاً؟ ردت: أحياناً. قال وخلايا دماغه تعشق ملامح...