یقول کازانتزاکیس فی مقدمة کتابه حول الفکرة التی دار حولها "الإغواء الأخیر للمسیح": إن کل لحظة من حیاة المسیح هی صراع وانتصار. لقد قهر الفتنة القاهرة لرغبات الإنسان البسیط، قهر الإغراءات، وعمل دون هوادة علی إحالة اللحم إلی روح، ثم ارتقی، وحین وصل إلی...
يقول كازانتزاكيس في مقدمة كتابه حول الفكرة التي دار حولها "الإغواء الأخير للمسيح": إن كل لحظة من حياة المسيح هي صراع وانتصار. لقد قهر الفتنة القاهرة لرغبات الإنسان البسيط، قهر الإغراءات، وعمل دون هوادة على إحالة اللحم إلى روح، ثم ارتقى، وحين وصل إلى...