إن محنة بطل هذه الروایة، یؤاخیم مالکه العظیم، لا تقل من حیث غرابتها عن محنة بطل "الطبل الصفیح"، حتی وإن کان الأول یتمتع بجسد کامل. لقد بدأت محنته بین زملائه فی المدرسة أثناء الحرب العالمیة الثانیة فی مدینة دانتسیغ، ویتولی روایة قصته فیها زمیله بیلنتس...
إن محنة بطل هذه الرواية، يؤاخيم مالكه العظيم، لا تقل من حيث غرابتها عن محنة بطل "الطبل الصفيح"، حتى وإن كان الأول يتمتع بجسد كامل. لقد بدأت محنته بين زملائه في المدرسة أثناء الحرب العالمية الثانية في مدينة دانتسيغ، ويتولى رواية قصته فيها زميله بيلنتس...