هذه الروایة تکاد تکون ملحمة فی مدیح الموت و”ساراماجو” الذی یکتب دون ضغینة أو کراهیة حتی أنه یدعونا إلی محبة الموت یضعنا حسه الفکاهی وسخریته اللاذعة منذ بدایة الصفحات أمام مفاجأة فانتازیة صاعقة:” فی الیوم التالی لم یمت أحد”، لقد انقطع الموت فی دولة صغ...
هذه الرواية تكاد تكون ملحمة فى مديح الموت و”ساراماجو” الذى يكتب دون ضغينة أو كراهية حتى أنه يدعونا إلى محبة الموت يضعنا حسه الفكاهى وسخريته اللاذعة منذ بداية الصفحات أمام مفاجأة فانتازية صاعقة:” فى اليوم التالى لم يمت أحد”، لقد انقطع الموت فى دولة صغ...