عن الروایة: قدم حنا مینة الأحداث فی "بقایا صور" من خلال عیون طفل نظراته شبه محایدة، تقوم مقام کلمات الراوی، أو الشخص الثالث الذی یتکلم بضمیر الأنا، مثلما فعل هنری، الذی هو هموارنست همنغوای ذاته، فی "وداع للسلاح" لکننا فی عملیة إزاحة التمویه عن وجه...
عن الرواية: قدم حنا مينة الأحداث في "بقايا صور" من خلال عيون طفل نظراته شبه محايدة، تقوم مقام كلمات الراوي، أو الشخص الثالث الذي يتكلم بضمير الأنا، مثلما فعل هنري، الذي هو هموارنست همنغواي ذاته، في "وداع للسلاح" لكننا في عملية إزاحة التمويه عن وجه...