من الروایة: إن أولئک الذین یفکرون فی تهیئة ثورات فی بلادنا، إما إنهم شبان لایتبصرون بعواقب الأمور، وإما أنهم أناس لایعرفون طبیعة شعبهم، وإما أنهم رجال قساة القلوب لایقیمون وزناً لحیاتهم ولا لحیاة غیرهم. علی المرء أن یحتفظ بعفته وبشرفه منذ أی...
من الرواية: إن أولئك الذين يفكرون في تهيئة ثورات في بلادنا، إما إنهم شبان لايتبصرون بعواقب الأمور، وإما أنهم أناس لايعرفون طبيعة شعبهم، وإما أنهم رجال قساة القلوب لايقيمون وزناً لحياتهم ولا لحياة غيرهم. على المرء أن يحتفظ بعفته وبشرفه منذ أي...