خاتمة ثلاثیة أحلام مستغانمی التی ابتأدتها بذاطرة الجسد ومن ثم الی فوضی الحواس واختتمتها بهذه الروایة "کل ما أدریه أننی مذ غادرت الجزائر ما عدت ذلک الصحافی ولا المصوّر الذی کنته. أصبحت بطلاً فی روایة، أو فی فیلم سینمائی یعیش علی أهبة مباغتة؟ جاهزاً...
خاتمة ثلاثية أحلام مستغانمي التي ابتأدتها بذاطرة الجسد ومن ثم الى فوضى الحواس واختتمتها بهذه الرواية "كل ما أدريه أنني مذ غادرت الجزائر ما عدت ذلك الصحافي ولا المصوّر الذي كنته. أصبحت بطلاً في رواية، أو في فيلم سينمائي يعيش على أهبة مباغتة؟ جاهزاً...