فضل اللیل علی النهار، هی روایه مکتوبة باللغة الفرنسیة " Ce que le jour doit à la nuit" للکاتب الجزائری یاسمینة خضرا (إسمه الحقیقی محمد مولسهول). کتبها سنة 2008.الرَّاوی والشخصیة الرئیسیة هو جزائری یعیش فی زمن الإحتلال الفرنسی وتدور أهم أحداث الروایة أثناءَ الحرب التی أدَّت إلی استقلال الجمهوریة الجزائریة.الروایة لشاب اسمه یونس یعیش مع والدیه وأخته فی البادیة. وقُبَیل الحصاد، شَبَّت نار فی أرضهم المزروعة، وأحرقت غلةً جیدةً فاقت توقعاتهم. هذا العملُ المدبر بلا شک، إضطرَّهُم للهجرة إلی مدینة وهران بعدَ أنْ وجدوا أنفسهم مفلِسین. فشلَ الأب العنیدُ فی توفیر حاجیات إبنه، فَأخذَهُ إلی عمِّه الصَّیْدلانی، المُتزوج من فرنسیة، لِـیُـرَبّـیه. وصار یدعی "جوناس".أعتقِلَ عمه "ماحی" لأسبوع، ربما لآراءهِ السیاسیة، وأسیئَت معاملتُهُ أثناءَ الحبس. ولما عاد لمنزله کان شخصاً آخر. کانَ مضطرباً، و تغَیَّرت رُؤیتُهُ لعلاقة الجزائریین بفرنسا. سَیَّرت "جیرمین"، زوجة ماحی، أعمالَ زوجها.و یُصِرُّ عمه علی الإنتقالِ إلی ریو صالادو.فی رِیو صالادو تبدأ قصة صداقة بینه وبین شُبَّانٍ فرنسیین تُلازمُهُ طُولَ حیاتِهِ. تَکادُ تَنْسفُها سنواتُ الحرب، إذْ یجِدُ کلُّ شخص نفسه أمام إختبارِ الوفاء لأُمَّتِهِ ولوطنِهِ.و فی ریو صالادو، تولد أیضاً قِصةُ حبٍ مع فتاةٍ إسمها إیمیلی. لقد کان حُباً مُستحیلاً بسبَب سرٍ کَـتَمَهُ یونس حتی النهایة.
فضل الليل على النهار، هي روايه مكتوبة باللغة الفرنسية " Ce que le jour doit à la nuit" للكاتب الجزائري ياسمينة خضرا (إسمه الحقيقي محمد مولسهول). كتبها سنة 2008.الرَّاوي والشخصية الرئيسية هو جزائري يعيش في زمن الإحتلال الفرنسي وتدور أهم أحداث الرواية أثناءَ الحرب التي أدَّت إلى استقلال الجمهورية الجزائرية.الرواية لشاب اسمه يونس يعيش مع والديه وأخته في البادية. وقُبَيل الحصاد، شَبَّت نار في أرضهم المزروعة، وأحرقت غلةً جيدةً فاقت توقعاتهم. هذا العملُ المدبر بلا شك، إضطرَّهُم للهجرة إلى مدينة وهران بعدَ أنْ وجدوا أنفسهم مفلِسين. فشِلَ الأب العنيدُ في توفير حاجيات إبنه، فَأخذَهُ إلى عمِّه الصَّيْدلاني، المُتزوج من فرنسية، لِـيُـرَبِّـيه. وصار يدعى "جوناس".أعتقِلَ عمه "ماحي" لأسبوع، ربما لآراءهِ السياسية، وأسيئَت معاملتُهُ أثناءَ الحبس. ولما عاد لمنزله كان شخصاً آخر. كانَ مضطرباً، و تغَيَّرت رُؤيتُهُ لعلاقة الجزائريين بفرنسا. سَيَّرت "جيرمين"، زوجة ماحي، أعمالَ زوجها.و يُصِرُّ عمه على الإنتقالِ إلى ريو صالادو.في رِيو صالادو تبدأ قصة صداقة بينه وبين شُبَّانٍ فرنسيين تُلازِمُهُ طُولَ حياتِهِ. تَكادُ تَنْسِفُها سنواتُ الحرب، إذْ يجِدُ كلُّ شخص نفسه أمام إختبارِ الوفاء لأُمَّتِهِ ولوطنِهِ.و في ريو صالادو، تولد أيضاً قِصةُ حبٍ مع فتاةٍ إسمها إيميلي. لقد كان حُباً مُستحيلاً بِسبَبِ سِرٍ كَـتَمَهُ يونس حتى النهاية.