دانلود کتاب های عربی
- عنوان : اسمه أحمد - اسمه أحمد
- نویسنده : name
- انتشارات :
- سال چاپ :
- دسته : روایات عربیة ,
اسمه أحمد - اسمه أحمد
نویسنده: name
روایة اسمه احمد للکاتب احمد العتوم الجدیدة ؛ یتحدث فیها عن قصة الجندی أحمد الدقامسة الذی قام عام ۱۹۹۷ بقتل ۷ فتیات یهودیات علی حدود الاردن عن سبق اصرار وترصد؛ وحوکم بالسجن المؤبد مع الأشغال الشاقة. أخذنا العتوم فی رحلة محمّلة بالتعب والألم والحزن والأسی والسعادة فی بعض الأحیان، سبحنا مع تیارات الکاتب فی بحر أمواج أحاسیسه عاتیة، مهما کنت سباحا ماهرا ستغالبک طغیانها، ستتقمص شخصیة الدقامسة وتشعر بشعوره وتبکی لبکائه وتنتحب لنحیبه وتتعذب لعذابه وتفرح لفرحه.جاءت الفصول الأولی من الروایة ثقیلة نوعا ما، تحدثت عن بدایة حیاة هذا البطل، مولده وسبب إختیار والدیه لإسم أحمد ونشأته ودراسته وأهم الأحداث والشخصیات التی ساهمت فی صقل شخصیته، کما تحدثت الفصول الأولی عن إستشهاد زوجة عمه بفعل القصف الذی تعرضت له قریتهم من طرف الیهود، لتصبح کل خلایا جسمه مشحونة بکره الیهود وفائرة تهذی بالإنتقام ولا یجد إلی ذلک سبیل غیر الإلتحاق بالعسکریة الأردنیة، وبالفعل یلتحق بصفوفها ویتزوج بعدها وینجب ولدین وبنت.قضی أحمد خمس سنوات وفکرة الثأر للدم المهدور لا تفارق فکره، إنتقاله للعمل فی الحدود مع فلسطین وفر له فرص تنفیذ مخططه. فی إحدی الصباحات وأثناء تواجد حافلة تُقل مجموعة من المجندات الإسرائیلیات أطلق علیهم النار لیُسقط ستة قتلی منهن ویصاب سبعة بجروح متفاوتة، قلت کانت هذه الفصول بطیئة وکأنّ الکاتب یوفر أرضیة خصبة لتنبت زهرات وشبلات الإبداع. بعد حادثة إطلاق النار تتسارع الأحداث ونصبح تواقین لمعرفة المزید. یلقی القبض علی أحمد الدقامسة ویُلقی فی غیاهب السجون لتبدأ رحلة عذاباته والثبور والویلات التی لاقاها فی السجون والشرور، والعوالم التی بناها لنفسه وإستجلابه لطائر الذکری وماء الحیاة المهدور.
رواية اسمه احمد للكاتب احمد العتوم الجديدة ؛ يتحدث فيها عن قصة الجندي أحمد الدقامسة الذي قام عام ١٩٩٧ بقتل ٧ فتيات يهوديات على حدود الاردن عن سبق اصرار وترصد؛ وحوكم بالسجن المؤبد مع الأشغال الشاقة. أخذنا العتوم في رحلة محمّلة بالتعب والألم والحزن والأسى والسعادة في بعض الأحيان، سبحنا مع تيارات الكاتب في بحر أمواج أحاسيسه عاتية، مهما كنت سباحا ماهرا ستغالبك طغيانها، ستتقمص شخصية الدقامسة وتشعر بشعوره وتبكي لبكائه وتنتحب لنحيبه وتتعذب لعذابه وتفرح لفرحه.جاءت الفصول الأولى من الرواية ثقيلة نوعا ما، تحدثت عن بداية حياة هذا البطل، مولده وسبب إختيار والديه لإسم أحمد ونشأته ودراسته وأهم الأحداث والشخصيات التي ساهمت في صقل شخصيته، كما تحدثت الفصول الأولى عن إستشهاد زوجة عمه بفعل القصف الذي تعرضت له قريتهم من طرف اليهود، لتصبح كل خلايا جسمه مشحونة بكره اليهود وفائرة تهذي بالإنتقام ولا يجد إلى ذلك سبيل غير الإلتحاق بالعسكرية الأردنية، وبالفعل يلتحق بصفوفها ويتزوج بعدها وينجب ولدين وبنت.قضى أحمد خمس سنوات وفكرة الثأر للدم المهدور لا تفارق فكره، إنتقاله للعمل في الحدود مع فلسطين وفر له فرص تنفيذ مخططه. في إحدى الصباحات وأثناء تواجد حافلة تُقل مجموعة من المجندات الإسرائيليات أطلق عليهم النار ليُسقط ستة قتلى منهن ويصاب سبعة بجروح متفاوتة، قلت كانت هذه الفصول بطيئة وكأنّ الكاتب يوفر أرضية خصبة لتنبت زهرات وشبلات الإبداع. بعد حادثة إطلاق النار تتسارع الأحداث ونصبح تواقين لمعرفة المزيد. يلقى القبض على أحمد الدقامسة ويُلقى في غياهب السجون لتبدأ رحلة عذاباته والثبور والويلات التي لاقاها في السجون والشرور، والعوالم التي بناها لنفسه وإستجلابه لطائر الذكرى وماء الحياة المهدور.