دانلود کتاب های عربی
- عنوان : المسلم عدواً وصديقاً - المسلم عدواً وصدیقاً
- نویسنده : name
- انتشارات :
- سال چاپ :
- دسته : الکتب العالمیة المترجمة ,
المسلم عدواً وصديقاً - المسلم عدواً وصدیقاً
نویسنده: name
کتاب المسلم عدواً وصدیقاً للکاتب ماریا سولیداد فی نهایة العقد الاول من المائة المیلادیة الثامنة فتح المسلمون إسبانیا والتی عرفت بالأندلس، وقد کان هذا العمل تطوراً طبیعیاً وضرورة استراتیجیة للفتح الإسلامی للمغرب العربی، حیث کانت إسبانیا تمثل تهدیدا للوجود الإسلامی الولید فی إفریقیا. وقد حدث ذلک التهدید بالفعل فی عام 622م خینما حاصر المسلمون "قرطاجنة" فعاون ملک إسبانیا القوطی الرومان حیث أزعجه اقتراب المسلمین من بلاده، وهکذا حملت اجزاء جغرافیة من شبه الجزیرة الأیبریة أسماء الفاتحین المسلمین لتخلد ذکراهم. الکتاب یعالج العدید من النقاط، علی رأسها التقدیم الفلکلوری لصوره المسلم من خلال تمثیلیات للمسلمین والمسیحیین ووضعها الحالی، ثم الأصول التاریخیه لتلک المسرحیات ودور الأغانی الشعبیه فی تکوین هذا التراث، ثم بعض الأمثله لمسرحیات تأثرت بالأغانی وتقدم صوره المسلم من جوانب مختلفه، کما یتحدث الکتاب عن دور الفاتح المسلم فی نشر الثقافات فی أسباتیا فی الوقت الذی کانت فیه دول اوربا تغوص فی الظلام والتخلف وخلال القرنین الثانی عشر والثالث عشر احست إسبانیا لنصرانیة نفسها منجذبة بقوة تحو الثقافة الإسلامیة التی کانت مصدر إشعاع حینذاک، وکانت نفس الوقت تقوم بمعارک همجیة ضد الإمبرطوریات الإفریقیة اللاتی کن یدافعن عن الإسلام بالحرب والسیاسة. ویمکن تلخیص ما یقدمه الکتاب بالفولکلور المسرحی لصورة المسلم ، وهو عبارة عن بعض المشاهد التی تمثل بقایا مسرحیات تم اقتباس موضوعها وأجزاء رئیسیة منها من الأغانی الشعبیة، وتأخذ شکل استعراض صامت کذلک یقدم أصل تلک الصورة.
كتاب المسلم عدواً وصديقاً للكاتب ماريا سوليداد في نهاية العقد الاول من المائة الميلادية الثامنة فتح المسلمون إسبانيا والتي عرفت بالأندلس، وقد كان هذا العمل تطوراً طبيعياً وضرورة استراتيجية للفتح الإسلامي للمغرب العربي، حيث كانت إسبانيا تمثل تهديدا للوجود الإسلامي الوليد في إفريقيا. وقد حدث ذلك التهديد بالفعل في عام 622م خينما حاصر المسلمون "قرطاجنة" فعاون ملك إسبانيا القوطي الرومان حيث أزعجه اقتراب المسلمين من بلاده، وهكذا حملت اجزاء جغرافية من شبه الجزيرة الأيبرية أسماء الفاتحين المسلمين لتخلد ذكراهم. الكتاب يعالج العديد من النقاط، على رأسها التقديم الفلكلورى لصوره المسلم من خلال تمثيليات للمسلمين والمسيحيين ووضعها الحالى، ثم الأصول التاريخيه لتلك المسرحيات ودور الأغانى الشعبيه فى تكوين هذا التراث، ثم بعض الأمثله لمسرحيات تأثرت بالأغانى وتقدم صوره المسلم من جوانب مختلفه، كما يتحدث الكتاب عن دور الفاتح المسلم في نشر الثقافات في أسباتيا في الوقت الذي كانت فيه دول اوربا تغوص في الظلام والتخلف وخلال القرنين الثاني عشر والثالث عشر احست إسبانيا لنصرانية نفسها منجذبة بقوة تحو الثقافة الإسلامية التي كانت مصدر إشعاع حينذاك، وكانت نفس الوقت تقوم بمعارك همجية ضد الإمبرطوريات الإفريقية اللاتي كن يدافعن عن الإسلام بالحرب والسياسة. ويمكن تلخيص ما يقدمه الكتاب بالفولكلور المسرحي لصورة المسلم ، وهو عبارة عن بعض المشاهد التي تمثل بقايا مسرحيات تم اقتباس موضوعها وأجزاء رئيسية منها من الأغاني الشعبية، وتأخذ شكل استعراض صامت كذلك يقدم أصل تلك الصورة.