دانلود کتاب های عربی
- عنوان : الفلك في مصر القديمة - الفلک فی مصر القدیمة
- نویسنده : name
- انتشارات :
- سال چاپ :
- دسته : الکتب العالمیة المترجمة ,
الفلك في مصر القديمة - الفلک فی مصر القدیمة
نویسنده: name
کتاب "الفلک فی مصر القدیمة" لماسیمیلیانو فرانشی یقدم هذا الکتاب "الفلک فی مصر القدیمة " سرد تاریخی لتاریخ معرفة المصریین بعلم الفلک ومدی أهتمامهم برصد النجوم وحساب . کما یسرد مراحل تطور علم الفلک عند قدماء المصریین، وعلاقة علم الفلک بالجانب الدینی عند قدماء المصریین فکانوا مهتمین برصد ظواهر فلکیة لتحدید مواقیت التعبد و المهرجانات الدینیة المختلفة، لکنهم قبل ذلک رصدوا تلک الظواهر للأستفادة منها بشکل عملی فی تسییر امور الحیاة و الأعمال المختلفة. تحدث أیضًا الکاتب عن نظریات المصریین القدماء فی الخلق و نشوء الکون و کیف فکروا و وضعوا تفسیر لبدایات الکون فی شبه العلم الذی أمتلکوه. أنصف الکاتب قدماء المصریین بوصفهم أنهم کانوا الزمن صورة مختلفة عن الحضارة الفرعونیة یطرحها عالم إیطالی وهب عمره وعقله لدراسة اداب الشرق وعلومة، فبحث فی علم الفلک وتمیز الفراعنة فیه، وإمکاناتهم التی أستطاعوا من خلالها الوقوف علی اسرار الکون، وعمق وعیهم فی المزج بین العلم، والأسطورة والفن والدین والتجریب والتخیل، وهو ما تدلل علیه النصوص الفرعونیة وصور المقابر وجدران المعابد التی یستشهد بها المؤلف. والعمل علی مثل هذه المشروعات یعد أحد الروافد الرئیسیة والمهمة التی تقتضیها ظروف المرحلة الراهنة تمهیداً للتعاون المثمر. ویرسم هذا العمل لوحة واضحة وناطقة ، ومعقدة فی اواح کثیرة، لمفهوم علم الفلک عند الشعوب القدیمة، وبخاصة قدماء المصریین، ویثبت الفضل الکبیر للإنجاز الاستثنائی الذی حققه المصریون عندما 'اخترعوا' الزمن، ووضعوا له بدایة ونهایة، مع ملاحظة أن تطور الزمن کان خارج نطاق فترة حکم کل فرعون؛ وذلک لإیمانهم بفکرة الخلود.
كتاب "الفلك في مصر القديمة" لماسيميليانو فرانشي يقدم هذا الكتاب "الفلك في مصر القديمة " سرد تاريخي لتاريخ معرفة المصريين بعلم الفلك ومدى أهتمامهم برصد النجوم وحساب . كما يسرد مراحل تطور علم الفلك عند قدماء المصريين، وعلاقة علم الفلك بالجانب الديني عند قدماء المصريين فكانوا مهتمين برصد ظواهر فلكية لتحديد مواقيت التعبد و المهرجانات الدينية المختلفة، لكنهم قبل ذلك رصدوا تلك الظواهر للأستفادة منها بشكل عملي في تسيير امور الحياة و الأعمال المختلفة. تحدث أيضًا الكاتب عن نظريات المصريين القدماء في الخلق و نشوء الكون و كيف فكروا و وضعوا تفسير لبدايات الكون في شبه العلم الذي أمتلكوه. أنصف الكاتب قدماء المصريين بوصفهم أنهم كانوا الزمن صورة مختلفة عن الحضارة الفرعونية يطرحها عالم إيطالي وهب عمره وعقله لدراسة اداب الشرق وعلومة، فبحث في علم الفلك وتميز الفراعنة فيه، وإمكاناتهم التي أستطاعوا من خلالها الوقوف على اسرار الكون، وعمق وعيهم في المزج بين العلم، والأسطورة والفن والدين والتجريب والتخيل، وهو ما تدلل عليه النصوص الفرعونية وصور المقابر وجدران المعابد التي يستشهد بها المؤلف. والعمل على مثل هذه المشروعات يعد أحد الروافد الرئيسية والمهمة التي تقتضيها ظروف المرحلة الراهنة تمهيداً للتعاون المثمر. ويرسم هذا العمل لوحة واضحة وناطقة ، ومعقدة في اواح كثيرة، لمفهوم علم الفلك عند الشعوب القديمة، وبخاصة قدماء المصريين، ويثبت الفضل الكبير للإنجاز الاستثنائي الذي حققه المصريون عندما 'اخترعوا' الزمن، ووضعوا له بداية ونهاية، مع ملاحظة أن تطور الزمن كان خارج نطاق فترة حكم كل فرعون؛ وذلك لإيمانهم بفكرة الخلود.