دانلود کتاب های عربی
- عنوان : 146 طريقه للحب بين الزوجين - 146 طریقه للحب بین الزوجین
- نویسنده : name
- انتشارات :
- سال چاپ :
- دسته : کتب منوعة ,
146 طريقه للحب بين الزوجين - 146 طریقه للحب بین الزوجین
نویسنده: name
کتاب "146 طریقه للحب بین الزوجین" واحد من الکتب الأکثر مبیعا والأکثر انتشارا ونجاحا هذا الکتاب للزوج والزوجة وللمقبلین علی الزواج یا أیها الأزواجلقد وهب الله شریکتک عاطفة جیاشة تتفجر أنوثة ودلالا ، تغریها الابتسامة الهادئة ، وستحرها الکلمة الطیبة ، إنک الکائن الوحید الذی یملأ کیانها ویشبع حیاءها ویغذی مشاعرها ویروی ظمأهاالمرأة رقیقة المشاعر کالزجاجة ، مرهفه الإحساس کالنسمة الهادئة ، بها من الحب ما لو وزع علی قلوب البشر لکفاهمهی کائن خلقه الله جمیلا وحنونا ولطیفا ورائعا ، ومن ثم فقد تمر تلک المرأة بحالات ضعف وانکسار وتتقلب مع تقلب الزمان والمکانوقد تتأثر وتتناثر مشاعرها بما یصیبها من حزن أو هم ، فتجد نفسها کأنها کائن غریب فی بیتها ومع شریکها ـ تبحث عن عش تأوی إلیه فلا تجد سواک ، تبحث عن ملاذ وعن صدر یلتفها بحنان فأین أنتأما الزوجة فرسالتی لها هی المحافظة علی هذه النعمة الربانیة التی حباها المولی عز وجل بها فی الحیاة الدنیا ، فالله رزقک بهذا الکائن الذی یشاطرک الحیاة ، فهو الشریک الذی یحتاج إلی العنایة علی الدوام ، ویحتاج إلی کل کلمة جمیلة لیستعید بریقه وکل لفته مشجعه لیشحن مشاعرة العاطفیة ، فهو جنتک ونارک ، فاجعلیة عنوانا لسعادتک ورمزا لنجاحک
كتاب "146 طريقه للحب بين الزوجين" واحد من الكتب الأكثر مبيعا والأكثر انتشارا ونجاحا هذا الكتاب للزوج والزوجة وللمقبلين على الزواج يا أيها الأزواجلقد وهب الله شريكتك عاطفة جياشة تتفجر أنوثة ودلالا ، تغريها الابتسامة الهادئة ، وستحرها الكلمة الطيبة ، إنك الكائن الوحيد الذى يملأ كيانها ويشبع حياءها ويغذى مشاعرها ويروى ظمأهاالمرأة رقيقة المشاعر كالزجاجة ، مرهفه الإحساس كالنسمة الهادئة ، بها من الحب ما لو وزع على قلوب البشر لكفاهمهى كائن خلقه الله جميلا وحنونا ولطيفا ورائعا ، ومن ثم فقد تمر تلك المرأة بحالات ضعف وانكسار وتتقلب مع تقلب الزمان والمكانوقد تتأثر وتتناثر مشاعرها بما يصيبها من حزن أو هم ، فتجد نفسها كأنها كائن غريب فى بيتها ومع شريكها ـ تبحث عن عش تأوى إليه فلا تجد سواك ، تبحث عن ملاذ وعن صدر يلتفها بحنان فأين أنتأما الزوجة فرسالتى لها هى المحافظة على هذه النعمة الربانية التى حباها المولى عز وجل بها فى الحياة الدنيا ، فالله رزقك بهذا الكائن الذى يشاطرك الحياة ، فهو الشريك الذى يحتاج إلى العناية على الدوام ، ويحتاج إلى كل كلمة جميلة ليستعيد بريقه وكل لفته مشجعه ليشحن مشاعرة العاطفية ، فهو جنتك ونارك ، فاجعلية عنوانا لسعادتك ورمزا لنجاحك