سلسلة روایات عبیر القدیمة هی مجموعة من الروایات الرومانسیة العالمیة المنتقاة بعنایة شدیدة و التی تزخر بحمولة عاطفیة عالیة و تلتهب خلالها المشاعر المتناقضة مثل الحب و الکراهیة و الغضب و الحلم و المغفرة و الانتقام ، کل ذلک بأسلوب شیق وفی روایة وعاد فی المساء نجد بعض الناس یتعودون تمضیة العطلة فی مکان معین ویحافظون علی هذا التقلید کل عام .هکذا کانت ساشا التی لم تکن تدری ما ینتظرها فی المنزل المعروف لافالیز فی الریف الفرنسی هناک کانت تمضی عطلتها کل عام , وهذا العام وجدت نفسها أسیرة أشخاص غریبی الأطوار. حارسها مارک الروسی الأصل , القاسی الذی لا یرحم ,الی این یستطیع ان یتبعها وکیف تستطیع ان تنساه ؟
سلسلة روايات عبير القديمة هي مجموعة من الروايات الرومانسية العالمية المنتقاة بعناية شديدة و التي تزخر بحمولة عاطفية عالية و تلتهب خلالها المشاعر المتناقضة مثل الحب و الكراهية و الغضب و الحلم و المغفرة و الانتقام ، كل ذلك بأسلوب شيق وفى رواية وعاد فى المساء نجد بعض الناس يتعودون تمضية العطلة في مكان معين ويحافظون على هذا التقليد كل عام .هكذا كانت ساشا التي لم تكن تدري ما ينتظرها في المنزل المعروف لافاليز في الريف الفرنسي هناك كانت تمضي عطلتها كل عام , وهذا العام وجدت نفسها أسيرة أشخاص غريبي الأطوار. حارسها مارك الروسي الأصل , القاسي الذي لا يرحم ,الى اين يستطيع ان يتبعها وكيف تستطيع ان تنساه ؟