بدا مسعود جاداً لأول مرة فی حیاته وهّم لیدق جرس الباب .. هو لا یعلم أن فتح هذا الباب یعنی فتح باب من أبواب جهنم علی ابنة أخیه . الأمر الذی جهلته شمس وجهله من هم خلف الباب أیضا وحده القدر کان یعلم ما سیحدث وما ستاؤل إلیه الأمور .. لکنه أیضا ظل صامتا .. لیضرب للجمیع موعدا مع المعناة !
بدا مسعود جاداً لأول مرة فى حياته وهّم ليدق جرس الباب .. هو لا يعلم أن فتح هذا الباب يعنى فتح باب من أبواب جهنم على ابنة أخيه . الأمر الذى جهلته شمس وجهله من هم خلف الباب أيضا وحده القدر كان يعلم ما سيحدث وما ستاؤل إليه الأمور .. لكنه أيضا ظل صامتا .. ليضرب للجميع موعدا مع المعناة !