تدور أحداث الروایة عام 2020، وتمتد إلی المستقبل ثم تعود إلی الماضی لتجتمع کل الخیوط فی حجرة داخل مصحة للعلاج النفسی یمکث فیها رجل قادر علی قراءة أحداث الماضی والمستقبل، قبل أن یجبر نفسه علی الصمت. روایة شائقة للروائی أحمد خالد توفیق تأخذ القاریء لعالم غامض وتعود به محملاً بکثیر من الأسئلة وربما ببعض الإجابات ولکن هل نحن مستعدون ومتأهبون للمعرفة؟
تدور أحداث الرواية عام 2020، وتمتد إلى المستقبل ثم تعود إلى الماضي لتجتمع كل الخيوط فى حجرة داخل مصحة للعلاج النفسي يمكث فيها رجل قادر على قراءة أحداث الماضى والمستقبل، قبل أن يجبر نفسه على الصمت. رواية شائقة للروائي أحمد خالد توفيق تأخذ القارىء لعالم غامض وتعود به محملاً بكثير من الأسئلة وربما ببعض الإجابات ولكن هل نحن مستعدون ومتأهبون للمعرفة؟