هل من الممکن أن یسیطر الواحد منا علی حیاته العاطفیة، ویدفعها إلی الأفضل.؟هذا ما یؤکده الکتاب الأکثر مبیعا "إلی حبیبنحیث یعرفک علی الفروقات بین الرجل والمرأة، والأسالیب المثلی التی یتعامل کل طرف بها مع أحداث الحیاة المختلفةببساطة الرجل یختلف عن المرأة .. کل منهما ینتهج أسلوب مختلف عند تعامله مع مستجدات الحیاة، کل منهما له طریقة فی التعامل مع الاضطرابات والمشاکل، تعبیر کل طرف عن الحب یختلف عن الآخر، بل أن کلامهما وحدیثهما لیس واحدا
هل من الممكن أن يسيطر الواحد منا على حياته العاطفية، ويدفعها إلى الأفضل.؟هذا ما يؤكده الكتاب الأكثر مبيعا "إلى حبيبنحيث يعرفك على الفروقات بين الرجل والمرأة، والأساليب المثلى التي يتعامل كل طرف بها مع أحداث الحياة المختلفةببساطة الرجل يختلف عن المرأة .. كل منهما ينتهج أسلوب مختلف عند تعامله مع مستجدات الحياة، كل منهما له طريقة في التعامل مع الاضطرابات والمشاكل، تعبير كل طرف عن الحب يختلف عن الآخر، بل أن كلامهما وحديثهما ليس واحدا