یعد کتاب " نظریات وأسالیب الفیلم السینمائی " مقدمة لعهد سینمائی زاهر تحتل فیه السینما العراقیة مکاناً راسخاً یعطی خلاله شبابنا الطموح عطاءاته الثرّة وبعکس علی الشاشة آمله ووعیه ، ویکون بحق مهندساً لجیله ، هذا الجیل المتعطش للعلم المعرفة وللرؤیا المستقبلیة لإنسان وجد نفسه مکبلاً بقیود الجهل والیأس ولا بد من الثورة علیها ، الکتاب یقدم لنا خارطة المراحل الإبداعیة فی العمل الفنی السینمائی ، فالأسلوب حین یبدأ بالعصر والحضارة یصل إلی الذات والنظریات حین تفرش قواعدها وأُسسها علی مساحة العصر والحضارة .
يعد كتاب " نظريات وأساليب الفيلم السينمائي " مقدمة لعهد سينمائي زاهر تحتل فيه السينما العراقية مكاناً راسخاً يعطي خلاله شبابنا الطموح عطاءاته الثرّة وبعكس على الشاشة آمله ووعيه ، ويكون بحق مهندساً لجيله ، هذا الجيل المتعطش للعلم المعرفة وللرؤيا المستقبلية لإنسان وجد نفسه مكبلاً بقيود الجهل واليأس ولا بد من الثورة عليها ، الكتاب يقدم لنا خارطة المراحل الإبداعية في العمل الفني السينمائي ، فالأسلوب حين يبدأ بالعصر والحضارة يصل إلى الذات والنظريات حين تفرش قواعدها وأُسسها على مساحة العصر والحضارة .