هل یخضع قانون تسلسل الأحداث للصدفة أم للحتمیة ؟ وکیف یمکن للریاضیات أن تساعدنا علی فهم صیرورة هذه الأحداث وتطوراتها ؟ لقد سعت نظریة الإحتمالات إلی دراسة الظواهر القائمة علی الصدفة والعلاقات الجاریة بینها ، من خلال مفهومی التبعیة والإستقلالیة ، وهنا تواجهنا مفاهیم من قبیل الممکن والمحتمل والمتوقع والحتمی والضروری ، وتکتسب الوقائع من خلال هذه المفاهیم معانی متعددة ومتنوعة . فهل نحن إذن خاضعون للصدفة أم للحتمیة ؟ ذلک ما سیحاول هذا الکتاب الإجابة علیه عبر أمثلة محددة ومختارة بعنایة .
هل يخضع قانون تسلسل الأحداث للصدفة أم للحتمية ؟ وكيف يمكن للرياضيات أن تساعدنا على فهم صيرورة هذه الأحداث وتطوراتها ؟ لقد سعت نظرية الإحتمالات إلى دراسة الظواهر القائمة على الصدفة والعلاقات الجارية بينها ، من خلال مفهومي التبعية والإستقلالية ، وهنا تواجهنا مفاهيم من قبيل الممكن والمحتمل والمتوقع والحتمي والضروري ، وتكتسب الوقائع من خلال هذه المفاهيم معاني متعددة ومتنوعة . فهل نحن إذن خاضعون للصدفة أم للحتمية ؟ ذلك ما سيحاول هذا الكتاب الإجابة عليه عبر أمثلة محددة ومختارة بعناية .