روایة "آلة الزمن" من أهم اعمال الروائی العالمی هربرت جورج ویلز تدور الروایة حول عالم انتقل إلی المستقبل البعید (حوالی 802,701 بعد المیلاد) ووجد کیف أن مستقبل البشریة مظلم، حیث أنه من خلال المسافة الطبقیة بین الأغنیاء والفقراء، سیظهر جنسین من البشر، کل جنس أحفاد لمن سبقوه فأحفاد الأغنیاء سیکونون جنساَ غبیاَ ضعیفأ یسمی (الأیلو) وذلک بسبب تطورهم عبر الزمن وما الحاجة إلی القوة أو الذکاء بالنسبة لهم أو لآبائهم أو لأجدادهم حیث أنهم کانوا منعمین أما أحفاد الفقراء فسیتحولون إلی حیوانات لا تمت إلی البشر بصلة (المورولوک) فهم یحیون تحت الأرض ویعملون ویکدون دائماً کما کان یحیی آبائهم وأجدادهم ولکنهم یزیدون عنهم فی أنهم تکیفوا وتطوروا مع هذا الوضع المزری ولکن هناک شیء قد یعید إلی الجنس المتدنی الحیوانی هذا بعض کرامتهِ وهو أنهُ سیستغل ضعف الجنس الأخر (الأیلو) ویستخدمونهم فی التغذیة حیث سیدعونهم یأکلون ویشربون وینعمون إلی أن یأتی الدور علی أحدهم فیخطفهُ المورولوک ویأکلوه.
رواية "آلة الزمن" من أهم اعمال الروائى العالمى هربرت جورج ويلز تدور الرواية حول عالم انتقل إلى المستقبل البعيد (حوالي 802,701 بعد الميلاد) ووجد كيف أن مستقبل البشرية مظلم، حيث أنه من خلال المسافة الطبقية بين الأغنياء والفقراء، سيظهر جنسين من البشر، كل جنس أحفاد لمن سبقوه فأحفاد الأغنياء سيكونون جنساَ غبياَ ضعيفأ يسمى (الأيلو) وذلك بسبب تطورهم عبر الزمن وما الحاجة إلى القوة أو الذكاء بالنسبة لهم أو لآبائهم أو لأجدادهم حيث أنهم كانوا منعمين أما أحفاد الفقراء فسيتحولون إلى حيوانات لا تمت إلى البشر بصلة (المورولوك) فهم يحيون تحت الأرض ويعملون ويكدون دائماً كما كان يحيى آبائهم وأجدادهم ولكنهم يزيدون عنهم في أنهم تكيفوا وتطوروا مع هذا الوضع المزري ولكن هناك شيء قد يعيد إلى الجنس المتدني الحيواني هذا بعض كرامتهِ وهو أنهُ سيستغل ضعف الجنس الأخر (الأيلو) ويستخدمونهم في التغذية حيث سيدعونهم يأكلون ويشربون وينعمون إلى أن يأتي الدور على أحدهم فيخطفهُ المورولوك ويأكلوه.