تناول میرسیا ایلیاد مشکلات شغلت الإنسان فی الأزمنة القدیمة ، کما فی الزمن الراهن ، ومنها الألم والقلق والموت ، وقدم أیضاً أبحاثاً عن الزمان والتاریخ ، وعن المقدس والدنیوی . وتحدث فی مناسبات عدیدة عن الحنین إلی الفردوس وعن الرغبة فی تجاوز الشرط البشری ، هذا الجانب من التراث الإنسانی یبرز أهمیة دراسات میرسیا إیلیاد ویبین ضرورة نقلها إلی العربیة .
تناول ميرسيا ايلياد مشكلات شغلت الإنسان في الأزمنة القديمة ، كما في الزمن الراهن ، ومنها الألم والقلق والموت ، وقدم أيضاً أبحاثاً عن الزمان والتاريخ ، وعن المقدس والدنيوي . وتحدث في مناسبات عديدة عن الحنين إلى الفردوس وعن الرغبة في تجاوز الشرط البشري ، هذا الجانب من التراث الإنساني يبرز أهمية دراسات ميرسيا إيلياد ويبين ضرورة نقلها إلى العربية .