بمجرد أن تفتح دفة الکتاب ستنتقل إلی عالم من الظلمة تتخبط فیه بین أغصان 110 من الصفحات تماما مثل بومة عمیاء ، " البومة العمیاء " الکاتب کلامه بین الحقیقة والخیال , لا تستطیع التفرقة هل ما یقوله یحدث له فعلا أم أوهام وتخیلات ! ولکن المهم هو لغة الحزن الراقیة لدیه , حزن الوحدة والنبذ من الآخرین والحب من طرف واحد وعذاب الحیاة
بمجرد أن تفتح دفة الكتاب ستنتقل إلى عالم من الظلمة تتخبط فيه بين أغصان 110 من الصفحات تماما مثل بومة عمياء ، " البومة العمياء " الكاتب كلامه بين الحقيقة والخيال , لا تستطيع التفرقة هل ما يقوله يحدث له فعلا أم أوهام وتخيلات ! ولكن المهم هو لغة الحزن الراقية لديه , حزن الوحدة والنبذ من الآخرين والحب من طرف واحد وعذاب الحياة