الصیغ الجدیدة للعولمة ، هی تلک الصیغ التی ینبغی أن تتفاعل مع الصیغ الجدیدة للثقافة الجماهیریة العاالمیة ، علی الرغم من أنها تظل من زاویة التکنولوجیا ،ورأس المال ، والعمالة المتقدمة ، متمرکزة فی الغرب علاوة علی ذلک ، فإن السمة الأخری لهذه الثقافة الجماهیریة العالمیة هی صیغتها الخاصة للتجانس ، التی تتجسد فی ذلک الإمتصاص داخل الإطار الأکثر اتساعاً ورئیسیة لما یُعد فی جوهره تصوراً أمریکیاً للعالم ، وهو لا یحاول طمس الرأسمالیات المحلیة ، لکن یسعی إلی التعامل من خلالها وهو لا یحاول طمس الرأسمالیات المحلیة ، لکن یسعی إلی التعامل من خلالها ، حیث ینبغی وضع إطار العولمة فی المکان الصحیح والملائم إذ یحکم ویراقب .
الصيغ الجديدة للعولمة ، هي تلك الصيغ التي ينبغي أن تتفاعل مع الصيغ الجديدة للثقافة الجماهيرية العاالمية ، على الرغم من أنها تظل من زاوية التكنولوجيا ،ورأس المال ، والعمالة المتقدمة ، متمركزة في الغرب علاوة على ذلك ، فإن السمة الأخرى لهذه الثقافة الجماهيرية العالمية هي صيغتها الخاصة للتجانس ، التي تتجسد في ذلك الإمتصاص داخل الإطار الأكثر اتساعاً ورئيسية لما يُعد في جوهره تصوراً أمريكياً للعالم ، وهو لا يحاول طمس الرأسماليات المحلية ، لكن يسعى إلى التعامل من خلالها وهو لا يحاول طمس الرأسماليات المحلية ، لكن يسعى إلى التعامل من خلالها ، حيث ينبغي وضع إطار العولمة في المكان الصحيح والملائم إذ يحكم ويراقب .