إن مایجعل قصة خالد قصة تستحق الحکی أن أحدا منا لم یمتلک الشجاعة التی امتلکها هو للوصول بالتدمیرالذاتی لحیاته إلی منتهاه نحن دائما ماندور فی دوائر مفرغة نبتعد ونقترب من النجاح دون أن نحسم قرارنا نشعر أننا لانستحق الحب فتفشل قصصنا العاطفیة ثم ما نلبث أن نبدأ من جدید لأننا نسأل أنفسنا فی کل مرة ولم لاقد تکون هذه هی المرة الناجحة وحده خالد محفوظ الذی امتلک الشجاعة لیکسر تلک الدائرة الملعونة ویصل بتجربته الی أقصی نهایاتها تلک هی کانت النبذة الخلفیة لروایة ترنیمة سلام وجدت نفسی
إن مايجعل قصة خالد قصة تستحق الحكى أن أحدا منا لم يمتلك الشجاعة التى امتلكها هو للوصول بالتدميرالذاتى لحياته إلى منتهاه نحن دائما ماندور فى دوائر مفرغة نبتعد ونقترب من النجاح دون أن نحسم قرارنا نشعر أننا لانستحق الحب فتفشل قصصنا العاطفية ثم ما نلبث أن نبدأ من جديد لأننا نسأل أنفسنا فى كل مرة ولم لاقد تكون هذه هى المرة الناجحة وحده خالد محفوظ الذى امتلك الشجاعة ليكسر تلك الدائرة الملعونة ويصل بتجربته الى أقصى نهاياتها تلك هى كانت النبذة الخلفية لرواية ترنيمة سلام وجدت نفسى