تأثر " لوکلیزیو " بالعدید من الانساق الفکریة ، خصوصاً أثناء رحلاته وأسفاره العدیدة فوراء نصوصه الادبیة والفکریة نلمس نوعاً من " التولیف الأسطوری " حسب تعبیر " فریدریک ویسترنولد " وهو تولیف ومواجهة تقع بین التفسیر العقلانی العلمی للعالم ، وبین التواصل الصوفی المعتمد علی تجربة وحیاة الرواة القدامی فخلال دراسته کان منجذباً إلی المیثولوجیا الإغریقیة والرومانیة بعد ذلک تشبع بعناصر من البوذیة والزن ونمط عیش الهنود ، لذلک نجد " لوکلیزیو " یتمتع بنوع من الدیالکتیک بین متناقضات نشیطة .
تأثر " لوكليزيو " بالعديد من الانساق الفكرية ، خصوصاً أثناء رحلاته وأسفاره العديدة فوراء نصوصه الادبية والفكرية نلمس نوعاً من " التوليف الأسطوري " حسب تعبير " فريدريك ويسترنولد " وهو توليف ومواجهة تقع بين التفسير العقلاني العلمي للعالم ، وبين التواصل الصوفي المعتمد على تجربة وحياة الرواة القدامي فخلال دراسته كان منجذباً إلى الميثولوجيا الإغريقية والرومانية بعد ذلك تشبع بعناصر من البوذية والزن ونمط عيش الهنود ، لذلك نجد " لوكليزيو " يتمتع بنوع من الديالكتيك بين متناقضات نشيطة .