عُینت ماری کوری أستاذة بجامعة السربون وظلت تعمل دون هوادة فی البحث عن فعالیات الرادیوم وفی عام 1911 نالت جائزة نوبل فی الکمیاء ، ولم یمنع مدام کوری ضعف صحتها وبصرها عن مواصلة العمل المُضنی وبعد سنوات أنشأت معهد الرادیوم فی باریس وکان جُل أمانیها أن تتوصل هذه المادة التی اکتشفتها فی یوم ما إلأی معالجة الأمراض المستعصیة وقد أصبحت هی ذاتها ضحیة لتلک الإشعاعات
عُينت ماري كوري أستاذة بجامعة السربون وظلت تعمل دون هوادة في البحث عن فعاليات الراديوم وفي عام 1911 نالت جائزة نوبل في الكمياء ، ولم يمنع مدام كوري ضعف صحتها وبصرها عن مواصلة العمل المُضني وبعد سنوات أنشأت معهد الراديوم في باريس وكان جُل أمانيها أن تتوصل هذه المادة التي اكتشفتها في يوم ما إلأى معالجة الأمراض المستعصية وقد أصبحت هي ذاتها ضحية لتلك الإشعاعات