فی هذا الکتاب " الإنسان الإشتراکی " تکفی عناوینه وحدها للدلالة علی مدی أهمیة المشکلات التی تنتناولها بالتحلیل المفصل تارة والمقتضب طوراً " المارکسیة فی عصرنا " و " الإنسان الإشتراکی " و " جذور البروقراطیة " و " حول الأممیة والنزعة الأممیة " و " التیارات الأیدیولوجیة فی الإتحاد السوفیاتی " وفی هذه النصوص یبرز وجه دویتشر منظراً مارکسیاً ثوریاً من غیر ثرثة وأوهام وواقعیاً من غیر مساومة واستسلام .
في هذا الكتاب " الإنسان الإشتراكي " تكفى عناوينه وحدها للدلالة على مدى أهمية المشكلات التى تنتناولها بالتحليل المفصل تارة والمقتضب طوراً " الماركسية في عصرنا " و " الإنسان الإشتراكي " و " جذور البروقراطية " و " حول الأممية والنزعة الأممية " و " التيارات الأيديولوجية في الإتحاد السوفياتي " وفي هذه النصوص يبرز وجه دويتشر منظراً ماركسياً ثورياً من غير ثرثة وأوهام وواقعياً من غير مساومة واستسلام .