یحاول الکاتب أن یعاون علی تصویب أسالیب العمل المنهجی فی حیاة الأفراد والجماعات وبذلک ینمو الحوار الفعال وتزید مجالات التقدم والعمل المشترک ویقل التوتر فی العلاقات بین الأفراد والجماعات وترتفع القدرة علی النقد الموضوعی والنظر إلی الأمور بموضوعیة مما یعاون علی نضج الفرد والمجتمع وبناء أفضل لمستقبل أنجح .
يحاول الكاتب أن يعاون على تصويب أساليب العمل المنهجي في حياة الأفراد والجماعات وبذلك ينمو الحوار الفعال وتزيد مجالات التقدم والعمل المشترك ويقل التوتر في العلاقات بين الأفراد والجماعات وترتفع القدرة على النقد الموضوعي والنظر إلى الأمور بموضوعية مما يعاون على نضج الفرد والمجتمع وبناء أفضل لمستقبل أنجح .