قد یحدث أحیانا أن یستیقظ المرء ویسأل نفسه فی خوف : هل حقا أنی قد بلغت الثلاثین – الأربعین – الخمسین من العمر ؟ کیف مرت الحیاة بهذه السرعة ؟ وکیف اقترب الموت بهذا الشکل ؟ إن الموت کصیاد السمک الذی أمسک بسمکة فی شبکته ولکنه أبقاها فی الماء فترة من الوقت . فالسمکة لا تزال تسبح ولکنها سجینة سیخرجها الصیاد من الماء متی أراد . ولنا الآن أن نتساءل عما حدث لباقی شخصیات هذه القصة
قد يحدث أحيانا أن يستيقظ المرء ويسأل نفسه في خوف : هل حقا أني قد بلغت الثلاثين – الأربعين – الخمسين من العمر ؟ كيف مرت الحياة بهذه السرعة ؟ وكيف اقترب الموت بهذا الشكل ؟ إن الموت كصياد السمك الذي أمسك بسمكة فى شبكته ولكنه أبقاها في الماء فترة من الوقت . فالسمكة لا تزال تسبح ولكنها سجينة سيخرجها الصياد من الماء متى أراد . ولنا الآن أن نتساءل عما حدث لباقى شخصيات هذه القصة