فی عجائب البلاد والعباد نری بأعین الکاتب من غرائب وعجائب البلاد ومن یسکنها من العباد ،وعن لحظات مر بها العمر ولم یسجلها القلم فالخروج من الوطن شعور لا یضاهیه إلا شعور العزدة إلیه ، وما بین الخوف والأمل والرجاء ، نحتار ما بین الأشیاء ، وحلم الخروج قد ینتهی بک إلی کابوس ، عندما تفتقد الدفء الذی کان بداخلها ، لتجد نفسک وحیداً وسط الریاح والأنواء وعلی الرغم من أن قصص النجاح کثیرة فإن حکایات الفشل أکثر ، لکنا لا نلقی للفشل بالاً ، حتی لأخذ العبرة وتجاوز أخطاء الأخرین ، ولا نلتفت غالباً إلا علی قصص الناجحین لأننا نظن أنفسنا دائماً فی زمرتهم !!
في عجائب البلاد والعباد نرى بأعين الكاتب من غرائب وعجائب البلاد ومن يسكنها من العباد ،وعن لحظات مر بها العمر ولم يسجلها القلم فالخروج من الوطن شعور لا يضاهيه إلا شعور العزدة إليه ، وما بين الخوف والأمل والرجاء ، نحتار ما بين الأشياء ، وحلم الخروج قد ينتهي بك إلي كابوس ، عندما تفتقد الدفء الذي كان بداخلها ، لتجد نفسك وحيداً وسط الرياح والأنواء وعلى الرغم من أن قصص النجاح كثيرة فإن حكايات الفشل أكثر ، لكنا لا نلقي للفشل بالاً ، حتى لأخذ العبرة وتجاوز أخطاء الأخرين ، ولا نلتفت غالباً إلا على قصص الناجحين لأننا نظن أنفسنا دائماً في زمرتهم !!