یغوص بنا "د. عوض بن محمد القرنی" فی هذا الکتاب "حتی لا تکون کلاًّ" فی أعماق ذواتنا لتطویرها، من خلال رسم الطریق الذی یقودنا للتفوق والنجاح، ویرکز علی عدة أشیاء تؤثر فی ذواتنا، وینبغی علینا الاهتمام بها ومعرفتها، فهو یقودنا لمعرفة قیمة الحیاة التی نعیشها، حتی نستطیع تنظیمها کشرط أول للوصول للنجاح الذی نبتغیه.. فالکاتب یتحدث عن مجموعة من الأفکار والخطوات البسیطة والمفیدة لکی تخطط لأهدافک بشکل جید، وتصنع قرارک؛ بالإضافة لخطوات عملیة تساعدک علی التخلص من کل المشکلات والسلبیات التی قد تعیقک عن الوصول لهذه الأهداف. وقد تم تقسیم الکتاب إلی ثلاثة فصول.. الفصل الأول، وهو بعنوان "وقفات مع الذات وتطویرها و زیادة فاعلیتها" الفصل الثّانی، وعنوانه "أنت و الآخرون نحو علاقات أفضل واتصال أکمل" أما الفصل الثالث، فیتحدث عن النجاح فی العمل، وقد اختار له الکاتب عنوان "هل تسعی إلی النجاح فی عملک".
يغوص بنا "د. عوض بن محمد القرني" في هذا الكتاب "حتى لا تكون كلاًّ" في أعماق ذواتنا لتطويرها، من خلال رسم الطريق الذي يقودنا للتفوق والنجاح، ويركز على عدة أشياء تؤثر في ذواتنا، وينبغي علينا الاهتمام بها ومعرفتها، فهو يقودنا لمعرفة قيمة الحياة التي نعيشها، حتى نستطيع تنظيمها كشرط أول للوصول للنجاح الذي نبتغيه.. فالكاتب يتحدث عن مجموعة من الأفكار والخطوات البسيطة والمفيدة لكي تخطط لأهدافك بشكل جيد، وتصنع قرارك؛ بالإضافة لخطوات عملية تساعدك على التخلص من كل المشكلات والسلبيات التي قد تعيقك عن الوصول لهذه الأهداف. وقد تم تقسيم الكتاب إلى ثلاثة فصول.. الفصل الأول، وهو بعنوان "وقفات مع الذات وتطويرها و زيادة فاعليتها" الفصل الثّاني، وعنوانه "أنت و الآخرون نحو علاقات أفضل واتصال أكمل" أما الفصل الثالث، فيتحدث عن النجاح في العمل، وقد اختار له الكاتب عنوان "هل تسعى إلى النجاح في عملك".