یخلصنا "دیباک مالهوترا" من خلال کتابه "أنا حرکت قطعة الجبن الخاصة بک" من افتراضاتنا الخاصة بالعمل والحیاة من خلال المزاح والإمتاع والحکمة، فمن خلال قصة عن ثلاثة فئران ممیزة ومحبة للمغامرة - رفضوا قبول واقعهم کما هو - یبین ما یمکن تحقیقه عندما نتخلی عن افتراضاتنا التی طال اعتناقها وتقبلها علی نطاق واسع دون تغییر، إنه یدلنا علی الطریقة التی ینبغی علینا أن نعیش بها حیاتنا، فالنجاح لا یأتی صدفة وإنما یعتمد تحقیقه علی القدرة علی تغییر الافتراضات، وإعادة تشکیل البیئة، واللعب بمحموعة مختلفة من القواعد وهی قاعدة خاصة بنا، فعلینا أن ننبذ المعتقدات الراسخة فی عقولنا ونبدأ بالتغییر، وعلینا أن نعلم أن هذا التغییر لیس بالأمر الیسیر.. فتعالوا بنا نتعلم من هذا الکتاب کیف نغیر واقعنا ولا نجعل أحداً یتحکم بنا فی هذه الحیاة، حتی نحقق النجاح وننعم بالسعادة والرخاء.
يخلصنا "ديباك مالهوترا" من خلال كتابه "أنا حركت قطعة الجبن الخاصة بك" من افتراضاتنا الخاصة بالعمل والحياة من خلال المزاح والإمتاع والحكمة، فمن خلال قصة عن ثلاثة فئران مميزة ومحبة للمغامرة - رفضوا قبول واقعهم كما هو - يبين ما يمكن تحقيقه عندما نتخلى عن افتراضاتنا التي طال اعتناقها وتقبلها على نطاق واسع دون تغيير، إنه يدلنا على الطريقة التي ينبغي علينا أن نعيش بها حياتنا، فالنجاح لا يأتى صدفة وإنما يعتمد تحقيقه على القدرة على تغيير الافتراضات، وإعادة تشكيل البيئة، واللعب بمحموعة مختلفة من القواعد وهي قاعدة خاصة بنا، فعلينا أن ننبذ المعتقدات الراسخة فى عقولنا ونبدأ بالتغيير، وعلينا أن نعلم أن هذا التغيير ليس بالأمر اليسير.. فتعالوا بنا نتعلم من هذا الكتاب كيف نغير واقعنا ولا نجعل أحداً يتحكم بنا فى هذه الحياة، حتى نحقق النجاح وننعم بالسعادة والرخاء.