یعتبر کتاب "المراهقون یتعلمون ما یعایشونه" واحة من الراحة لکل من یواجه تحدی تربیة المراهقین، فسنوات المراهقة تعتبر تحدیاً کبیراً سواء للآباء أم للأبناء؛ لکن عن طریق تعزیز الحقائق الأساسیة لتربیة الأبناء یقوم هذا الکتاب بتعلیم المراهقین ما یعایشونه من خلال وضع الأساس للقیم والمثل العلیا، وتتناول فیه الکاتبتان موضوعات مثل زیادة الشعبیة بین الأقران وضغوطها، ومسئولیات النضج، والصورة الجسدیة، والحالة النفسیة، وإغراء السلوکیات الخاطئة فی حیاة المراهقین.. یقوم کتاب "المراهقون یتعلمون ما یعایشونه" بإرشادنا إلی کیفیة إبقاء قنوات التواصل بیننا وبین أبنائنا مفتوحة حتی فی أصعب الأوقات.
يعتبر كتاب "المراهقون يتعلمون ما يعايشونه" واحة من الراحة لكل من يواجه تحدى تربية المراهقين، فسنوات المراهقة تعتبر تحدياً كبيراً سواء للآباء أم للأبناء؛ لكن عن طريق تعزيز الحقائق الأساسية لتربية الأبناء يقوم هذا الكتاب بتعليم المراهقين ما يعايشونه من خلال وضع الأساس للقيم والمثل العليا، وتتناول فيه الكاتبتان موضوعات مثل زيادة الشعبية بين الأقران وضغوطها، ومسئوليات النضج، والصورة الجسدية، والحالة النفسية، وإغراء السلوكيات الخاطئة فى حياة المراهقين.. يقوم كتاب "المراهقون يتعلمون ما يعايشونه" بإرشادنا إلى كيفية إبقاء قنوات التواصل بيننا وبين أبنائنا مفتوحة حتى فى أصعب الأوقات.