بادر الیوم الی تحویل طاقم عملک إلی فریق فاعل.. تغلب علی نزعة التنافس التناحری بالتعاون الخلاق من الحقائق المنطقیة أن تشیع الروح الجماعیة فی مختلف مرافق حیاتنا: فی المنزل ومکان العمل والمدرسة. ولکن أسلوب القیادة کثیراً ما یکون جائزاً، أو نزاعاً إلی الاستبداد، أو یمیل فیه أفراد فریق العمل إلی إنفاق أوقات فی التکلف الزائف والتحول إلی خدمة أغراض خاصة؛ بدلاً من الانغماس فی أداء واجباتهم المنوطة بهم، وفی حین تتنافس المؤسسات والدوائر فی منح المکافآت والعلاوات والحوافز الأخری، ینشد صغار الموظفین التخفف من ضغوط حمل المسؤولیة عن طریق الإحجام عن الجهر بالحق أو التنبیه إلی مواطن الصواب، ومن شأن ذلک أن یفضی إلی تدنی نوعیة الخدمات والمنتجات. هل تری أن هذه الأمور مألوفة لک؟ وهل ترغب فی أن تعرف القوی التی تحرک العاملین، لتتلمس طریقة للنهوض بمستوی فریق عملک؟ یعرض لک هذا الکتاب أسالیب تحدید مکامن الزلل المحتملة فی العمل الجماعی، من مثل التنافس الداخلی التناحری والإدارة الاستبدادیة، وکیف یؤدی حل تلک المشکلات إلی نجاحک ونجاح مؤسستک، ومن خلاصة خبرة عشرین عاماً فی میدان العمل فی المشورة المؤسساتیة وتطویر ثقافات المجموعات العاملة فیها، ینقلک "تشارلز دایغرت" خطوة خطوة إلی الإحاطة بکامل العملیة، عن طریق: -تألیف مجموعات العمل باستثمار جوانب الذکاء السبعة. -التحول من أسالیب الإدارة الاستبدادیة إلی بیئة دیمقراطیة دافئة. -توجیه هذا التحول إلی ثقافة عمل تشارکیة.
بادر اليوم الي تحويل طاقم عملك إلى فريق فاعل.. تغلب علي نزعة التنافس التناحري بالتعاون الخلاق من الحقائق المنطقية أن تشيع الروح الجماعية في مختلف مرافق حياتنا: في المنزل ومكان العمل والمدرسة. ولكن أسلوب القيادة كثيراً ما يكون جائزاً، أو نزاعاً إلى الاستبداد، أو يميل فيه أفراد فريق العمل إلى إنفاق أوقات في التكلف الزائف والتحول إلى خدمة أغراض خاصة؛ بدلاً من الانغماس في أداء واجباتهم المنوطة بهم، وفي حين تتنافس المؤسسات والدوائر في منح المكافآت والعلاوات والحوافز الأخرى، ينشد صغار الموظفين التخفف من ضغوط حمل المسؤولية عن طريق الإحجام عن الجهر بالحق أو التنبيه إلى مواطن الصواب، ومن شأن ذلك أن يفضي إلى تدني نوعية الخدمات والمنتجات. هل ترى أن هذه الأمور مألوفة لك؟ وهل ترغب في أن تعرف القوى التي تحرك العاملين، لتتلمس طريقة للنهوض بمستوى فريق عملك؟ يعرض لك هذا الكتاب أساليب تحديد مكامن الزلل المحتملة في العمل الجماعي، من مثل التنافس الداخلي التناحري والإدارة الاستبدادية، وكيف يؤدي حل تلك المشكلات إلى نجاحك ونجاح مؤسستك، ومن خلاصة خبرة عشرين عاماً في ميدان العمل في المشورة المؤسساتية وتطوير ثقافات المجموعات العاملة فيها، ينقلك "تشارلز دايغرت" خطوة خطوة إلى الإحاطة بكامل العملية، عن طريق: -تأليف مجموعات العمل باستثمار جوانب الذكاء السبعة. -التحول من أساليب الإدارة الاستبدادية إلى بيئة ديمقراطية دافئة. -توجيه هذا التحول إلى ثقافة عمل تشاركية.