فی هذا الکتاب یقدم لنا المؤلف "د. ویلیام جرای دیفور" طرقاً جدیدة متمیزة لتحویل الغضب إلی حافز للتغییر الإیجابی فی کل جانب من جوانب حیاتنا؛ فهذا الکتاب الرائع سیمس وتراً حساسا لدینا جمیعاً، فالمؤلف یعطیک فهماً أفضل لذاتک ولمن حولک , حیث یعرض علیک أفکاره واکتشافاته العظیمة فیما یتعلق بالطبیعة البشریة، کل إنسان منا تتملکه مشاعر الغضب فی کثیر من المواقف؛ لذا علی کل منا أن یبادر بقراءة هذا الکتاب، حینئذٍ یمکن أن یکون لدینا آباء أسویاء، وأزواج قادرون علی التفاهم، وأطفال ینشئون فی بیئة سویة، وأشخاص یتمتعون بالمرونة. هل شعرت من قبل بالإحباط أو خیبة الرجاء بسبب مواقف معینة؛ لکن لم تغضب أبداً؟هل تحمل ضغائن؟هل تتجنب النزاع علی حساب التواصل بوضوح؟هل تجد نفسک تنفجر غضباً ثم یصیبک الندم؟هل تشعر بالإنفعال أو الغضب أو نفاذ الصبر دون سبب واضح؟هل تکبت مشاعرک لأنک تخشی أن تعرض وظیفتک أو علاقاتک للخطر؟إذا أجبت بـ "نعم" عن أی من تلک الأسئلة؛ فالأرجح أن "الغضب" الذی لا یتم التنفیس عنه یعوقک عن الاستمتاع بعلاقات طیبة، ویمنعک من تحقیق أهدافک الحیاتیة.. اقرأ هذا الکتاب وستری کیف سیتحول غضبک إلی دافع یقودک للإبداع.
فى هذا الكتاب يقدم لنا المؤلف "د. ويليام جراى ديفور" طرقاً جديدة متميزة لتحويل الغضب إلى حافز للتغيير الإيجابى فى كل جانب من جوانب حياتنا؛ فهذا الكتاب الرائع سيمس وتراً حساسا لدينا جميعاً، فالمؤلف يعطيك فهماً أفضل لذاتك ولمن حولك , حيث يعرض عليك أفكاره واكتشافاته العظيمة فيما يتعلق بالطبيعة البشرية، كل إنسان منا تتملكه مشاعر الغضب فى كثير من المواقف؛ لذا على كل منا أن يبادر بقراءة هذا الكتاب، حينئذٍ يمكن أن يكون لدينا آباء أسوياء، وأزواج قادرون على التفاهم، وأطفال ينشئون فى بيئة سوية، وأشخاص يتمتعون بالمرونة. هل شعرت من قبل بالإحباط أو خيبة الرجاء بسبب مواقف معينة؛ لكن لم تغضب أبداً؟هل تحمل ضغائن؟هل تتجنب النزاع على حساب التواصل بوضوح؟هل تجد نفسك تنفجر غضباً ثم يصيبك الندم؟هل تشعر بالإنفعال أو الغضب أو نفاذ الصبر دون سبب واضح؟هل تكبت مشاعرك لأنك تخشى أن تعرض وظيفتك أو علاقاتك للخطر؟إذا أجبت بـ "نعم" عن أى من تلك الأسئلة؛ فالأرجح أن "الغضب" الذى لا يتم التنفيس عنه يعوقك عن الاستمتاع بعلاقات طيبة، ويمنعك من تحقيق أهدافك الحياتية.. اقرأ هذا الكتاب وسترى كيف سيتحول غضبك إلى دافع يقودك للإبداع.