هذه المرة ستنقلنا إیزابیل اللیندی فی روایتها " غابة الأقزام " ، إلی أدغال أفریقیا المتوحشة والساحرة والغرائبیة ، حیث یمتزج السحر مع المغامرة ، لنعیش مع ألکساندرا ونادیا صراعهما المریر مع واحد من الحکام الجشعین ، الذی یسخر کل شیء فی بلاده لمصالحه الشخصیة ، بمن فیهم أقزام الغابة الطیبون
هذه المرة ستنقلنا إيزابيل الليندي في روايتها " غابة الأقزام " ، إلى أدغال أفريقيا المتوحشة والساحرة والغرائبية ، حيث يمتزج السحر مع المغامرة ، لنعيش مع ألكساندرا وناديا صراعهما المرير مع واحد من الحكام الجشعين ، الذي يسخر كل شيء في بلاده لمصالحه الشخصية ، بمن فيهم أقزام الغابة الطيبون