یبدع الکاتب "خالد محمد خالد" فی هذا الکتاب فی تقدیم النصائح والوصایا التی تعتبر خلاصة فکره و سنین عمره، وما یمیز هذا الکتاب وهذه الوصایا أن الکاتب لم یکتبها ویوجهها للقارئ کشخص یلعب دور الواعظ؛ إنما عامل القارئ کأنه صدیقه وأخد یتناقش معه و یحکی له خلاصة تجربته و عصارة فکره..ومع أن "خالد محمد خالد" قد اشتهر بکتاباته الدینیة؛ إلا أنه تألق فی دور المحفز الذاتی، وهذا الکتاب الرائع خیر دلیل علی ذلک..
يبدع الكاتب "خالد محمد خالد" في هذا الكتاب في تقديم النصائح والوصايا التي تعتبر خلاصة فكره و سنين عمره، وما يميز هذا الكتاب وهذه الوصايا أن الكاتب لم يكتبها ويوجهها للقارئ كشخص يلعب دور الواعظ؛ إنما عامل القارئ كأنه صديقه وأخد يتناقش معه و يحكي له خلاصة تجربته و عصارة فكره..ومع أن "خالد محمد خالد" قد اشتهر بكتاباته الدينية؛ إلا أنه تألق في دور المحفز الذاتي، وهذا الكتاب الرائع خير دليل على ذلك..