کتاب "غیر قابل للنشر" هو الجزء الثانی لکتاب "اعترافات جامدة" للکاتب الساخر "شریف أسعد" والذی یهدف من خلال کتاباته إلی إدخال السعادة علی قرائه؛ من خلال سرد لبعض المواقف الحیاتیة الکومیدیة والفکاهیة التی مر بها خلال طفولته ومراهقته فی الثمانینیات والتسعینیات، بلغة عامیة سهلة تتناسب مع حس الفکاهة الذی یغلب علی هذه المواقف. وتتنوع الحکایات والمواقف التی یسردها الکاتب بخفة ظله؛ فمنها ما یتعلق بالحیوانات والطیور مثل اعتراف "العجل الأسیر" و"طائر اللیل السخیف" و"عزوز العصفور" و"فرختی فوق الشجرة" و"بامبرز روکی"، وکذلک منها ما یتعلق بالمصیف مثل "المصیف والضیاع" و"شط اسکندریة" الذی خصص له الکاتب ثلاثة فصول یحکی فیها قصته مع والده وصید الأسماک وعدداً من المواقف الأخری منها ما هو أسری ومنها ما حدث فی المدرسة.
كتاب "غير قابل للنشر" هو الجزء الثانى لكتاب "اعترافات جامدة" للكاتب الساخر "شريف أسعد" والذى يهدف من خلال كتاباته إلى إدخال السعادة على قرائه؛ من خلال سرد لبعض المواقف الحياتية الكوميدية والفكاهية التي مر بها خلال طفولته ومراهقته في الثمانينيات والتسعينيات، بلغة عامية سهلة تتناسب مع حس الفكاهة الذي يغلب على هذه المواقف. وتتنوع الحكايات والمواقف التي يسردها الكاتب بخفة ظله؛ فمنها ما يتعلق بالحيوانات والطيور مثل اعتراف "العجل الأسير" و"طائر الليل السخيف" و"عزوز العصفور" و"فرختي فوق الشجرة" و"بامبرز روكي"، وكذلك منها ما يتعلق بالمصيف مثل "المصيف والضياع" و"شط اسكندرية" الذي خصص له الكاتب ثلاثة فصول يحكي فيها قصته مع والده وصيد الأسماك وعدداً من المواقف الأخرى منها ما هو أسري ومنها ما حدث في المدرسة.