قد نخطط أحیانًا لحیاتنا بالقلم والمسطرة.. وننسی أن الحیاة لا تخلو من "الألم" والمسطرة، ألم لفراق، وألم لابتلاء، وآلام لنفس تتألم ولا تتکلم.. تروی "د. حنان لاشین" فی روایتها "الهالة المقدسة" عن طبیب ناجح یسمی "أسامة" شاب ذکیّ طامح دأب علی التخطیط لحیاته منذ صغره بالقلم والمسطرة. علی الطریق وبینما یحصی الخطوات علی التوالی، یلتقی بالصغیرة "فرحة" والتی رأی بعینیها الخضراوین ما لم یره من قبل، اکتشف ببراءتها الهالة المقدّسة، وظلّ نداؤها له یتردد فی صدره ... "لا بدّ أن تعود!
قد نخطط أحيانًا لحياتنا بالقلم والمسطرة.. وننسى أن الحياة لا تخلو من "الألم" والمسطرة، ألم لفراق، وألم لابتلاء، وآلام لنفس تتألم ولا تتكلم.. تروى "د. حنان لاشين" فى روايتها "الهالة المقدسة" عن طبيب ناجح يسمى "أسامة" شاب ذكيّ طامح دأب على التخطيط لحياته منذ صغره بالقلم والمسطرة. على الطريق وبينما يحصي الخطوات على التوالي، يلتقي بالصغيرة "فرحة" والتي رأى بعينيها الخضراوين ما لم يره من قبل، اكتشف ببراءتها الهالة المقدّسة، وظلّ نداؤها له يتردد في صدره ... "لا بدّ أن تعود!