تهتم "هایدة موثقی" فی هذا الکتاب بموضوع اللعب وتأثیره الشامل فی النضوج الجسمی، الاجتماعی، الشخصی، العاطفی والذهنی، إضافة إلی تطرقها للعلاج باللعب وأهدافه ومن ثم إخضاع هذه القضایا للدراسة والبحث. ونظراً لاحتواء لعب الأطفال علی مفاهیم واسعة تتجاوز المفهوم اللغوی للعب والتسلیة، عملت الکاتبة جاهدة لترقیة مستوی وتوسیع نطاق هذه المفاهیم، وتنبهت إلی أهمیة "علم نفس اللعب" وأثره فی العمل علی تحقیق الأهداف التوجیهیة، التربویة، والتعلیمیة الهامة.
تهتم "هايدة موثقى" فى هذا الكتاب بموضوع اللعب وتأثيره الشامل فى النضوج الجسمى، الاجتماعى، الشخصى، العاطفى والذهنى، إضافة إلى تطرقها للعلاج باللعب وأهدافه ومن ثم إخضاع هذه القضايا للدراسة والبحث. ونظراً لاحتواء لعب الأطفال على مفاهيم واسعة تتجاوز المفهوم اللغوى للعب والتسلية، عملت الكاتبة جاهدة لترقية مستوى وتوسيع نطاق هذه المفاهيم، وتنبهت إلى أهمية "علم نفس اللعب" وأثره فى العمل على تحقيق الأهداف التوجيهية، التربوية، والتعليمية الهامة.