یروی الکاتب "عمرو مرزوق" فی روایته "میدوم" عن "جاسر" وأصدقائه وهم یبحثون عن سر جثة غریبة الشکل، تشبه مومیاوات الفراعنة، فیکتشفون أن فی الأمر لعنة أیقظها انتهاک مقبرة لأحد الکهنة وسرقة ما وجد بها من بردیات تحوت الملعونة، فیسعی "جاسر" لإنهاء تلک اللعنة وعودة البردیات مرة أخری إلی المکان المنیر الذی سیدله علیه "بدزمیران" المخلوق حارس البردیات.
يروى الكاتب "عمرو مرزوق" فى روايته "ميدوم" عن "جاسر" وأصدقائه وهم يبحثون عن سر جثة غريبة الشكل، تشبه مومياوات الفراعنة، فيكتشفون أن فى الأمر لعنة أيقظها انتهاك مقبرة لأحد الكهنة وسرقة ما وجد بها من برديات تحوت الملعونة، فيسعى "جاسر" لإنهاء تلك اللعنة وعودة البرديات مرة أخرى إلى المكان المنير الذى سيدله عليه "بدزميران" المخلوق حارس البرديات.