یحذرک الکاتب "أحمد خالد" أن تتوه بین ثنایا روایته "ذهاب وإیاب"، وإن تهت فهو لن یحزن علیک؛ لأنه لم یجد من یحزن علیه حینما ضلّ طریقه وتاه بین ثنایا هذا الواقع الذی نحیاه، فهو لن یبکی علیک أیها القارئ، فلم یبکی علیه أحدٌ فی یومٍ من الأیام، فهو بشرٌ مثلکم ، فلا تطلبوا منه أن أکون ملاکاً.
يحذرك الكاتب "أحمد خالد" أن تتوه بين ثنايا روايته "ذهاب وإياب"، وإن تهت فهو لن يحزن عليك؛ لأنه لم يجد من يحزن عليه حينما ضلّ طريقه وتاه بين ثنايا هذا الواقع الذي نحياه، فهو لن يبكي عليك أيها القارئ، فلم يبكي عليه أحدٌ في يومٍ من الأيام، فهو بشرٌ مثلكم ، فلا تطلبوا منه أن أكون ملاكاً.