"کالتشیو" هی روایة بولیسیة للکاتب "شادی أحمد" تحکی عن تاریخ الاغتیال السیاسی، وتدور أحدثها حول شاب عشرینی فوجئ برسائل تأتیه مضمونها أن أباه قد تم قتله فی الثمانینات من القرن الماضی، وأن موته لم یکن طبیعیاً، مما یجعل الفتی یبحث عن الانتقام من قتلة والده فی إطار من الإثارة والتشویق. ویقول الکاتب فی نبذته عن الروایة: "لم یکن یعلم .. أن الموضوع سیصل إلی تلک المرحلة، کل شئ تحطم فی لحظات ..الحب العائلة واشیاء أخری کثیره ولم یتبقی سوی هو وما یحمله بداخلة من ضیق من وراء کل ذلک ولماذا هو بالذات ؟؟ ولماذا لا یهرب دون عوده ؟ الطریق الآن ممهد للهرب، ولکن هناک شئ ما یسعده فی کل ذلک، تقریبا تلک الرائحة التی تملئ المکان والتی اصبحت سبب لسعادته ولرحلته التی لا تنتهی.. رائحة الدماء والقتل"
"كالتشيو" هي رواية بوليسية للكاتب "شادي أحمد" تحكي عن تاريخ الاغتيال السياسي، وتدور أحدثها حول شاب عشريني فوجئ برسائل تأتيه مضمونها أن أباه قد تم قتله في الثمانينات من القرن الماضي، وأن موته لم يكن طبيعياً، مما يجعل الفتى يبحث عن الانتقام من قتلة والده في إطار من الإثارة والتشويق. ويقول الكاتب فى نبذته عن الرواية: "لم يكن يعلم .. أن الموضوع سيصل إلي تلك المرحلة، كل شئ تحطم في لحظات ..الحب العائلة واشياء أخرى كثيره ولم يتبقى سوى هو وما يحمله بداخلة من ضيق من وراء كل ذلك ولماذا هو بالذات ؟؟ ولماذا لا يهرب دون عوده ؟ الطريق الآن ممهد للهرب، ولكن هناك شئ ما يسعده في كل ذلك، تقريبا تلك الرائحة التي تملئ المكان والتي اصبحت سبب لسعادته ولرحلته التي لا تنتهي.. رائحة الدماء والقتل"