یأخذنا الکاتب "محمد سمیر" فی روایة "الصرخة" فی رحلة للتعرف علی قصة المومیاء الصارخة التی اکتشفت بمحض الصدفة فی أواخر القرن التاسع عشر، شکلها غریب وجهها وکأنه یصرخ وملتفة فی جلد الماعز وموضوعة فی صندوق ملکی ولکن من غیر اسم أو وصف علی الصندوق.ویربط الکاتب بین قصة المومیاء وبین جریمة قتل فی شارع التسعین بالتجمع الخامس، حیث تم العثور علی فتاة مذبوحة وعاریة ووجها ذائب والعیون جاحظة والجفون ذائبة وملامحها تصرخ بذات طریقة وشکل المومیاء الصارخة، وکان یوجد علی ظهرها طلسم غریب.اضطرت الشرطة لاستدعاء خبیر آثار لفک لغز الطلسم؛ ولکن المثیر أن الشرطة ستعثر علی بصمات تلک الفتاة فی بیت الخبیر وملابسها فی سریره، مما سیجعلها توجه له أصابع الاتهام، وهنا یضطر الخبیر للهرب حتی یحل لغز تلک القضیة وتتوالی الأحداث لتبدأ رحلة من الألغاز والإحاجی یضطر فیها الخبیر أن یحل تلک الألغاز المحیرة.
يأخذنا الكاتب "محمد سمير" في رواية "الصرخة" في رحلة للتعرف على قصة المومياء الصارخة التي اكتشفت بمحض الصدفة في أواخر القرن التاسع عشر، شكلها غريب وجهها وكأنه يصرخ وملتفة في جلد الماعز وموضوعة في صندوق ملكي ولكن من غير اسم أو وصف على الصندوق.ويربط الكاتب بين قصة المومياء وبين جريمة قتل في شارع التسعين بالتجمع الخامس، حيث تم العثور على فتاة مذبوحة وعارية ووجها ذائب والعيون جاحظة والجفون ذائبة وملامحها تصرخ بذات طريقة وشكل المومياء الصارخة، وكان يوجد على ظهرها طلسم غريب.اضطرت الشرطة لاستدعاء خبير آثار لفك لغز الطلسم؛ ولكن المثير أن الشرطة ستعثر على بصمات تلك الفتاة في بيت الخبير وملابسها في سريره، مما سيجعلها توجه له أصابع الاتهام، وهنا يضطر الخبير للهرب حتى يحل لغز تلك القضية وتتوالى الأحداث لتبدأ رحلة من الألغاز والإحاجي يضطر فيها الخبير أن يحل تلك الألغاز المحيرة.